رسالتي المهنية
المساهمة بتنظيم الأعمال وحل المعضلات الإدارية ودفع إنجاز الأعمال بطريقة إحترافية مع تمكين الأفراد والكيانات المهنية.
رؤيتي المهنية
تقديم الاستشارات الإدارية بصورة مبسطة وعملية تلبي احتياجات العميل، مع التركيز على إثراء المحتوى المهني والتعريفي لهذا المجال.
أهدافي المهنية
-
مساعدة المؤسسات وأصحاب المشاريع لتحديد مكامن الخلل الإداري والمساهمة في وضع الحلول ورسم خارطة الطريق للتنفيذ ومتابعة التنفيذ مع المعنيين.
-
التركيز على إنجاز المهام الخارجة عن نطاق الأعمال اليومية والتي هي عرضة للتأجيل المستمر بسبب زيادة العبء الوظيفي و ربما لنقص أعداد الموظفين.
-
المساهمة في إنجاز مشاريع المؤسسات الداخلية ودفع إنتاجية الموظفين.
-
المساهمة في تنظيم العمليات الداخلية للمؤسسات وتحسينها والرفع من مستوى الاحترافية في الأداء.
-
المساهمة في جعل التجربة المهنية أكثر إرضاء وتفاعلاً لمنتسبي المؤسسات.
-
خدمة الأفراد لإنجاز أعمالهم المهنية، حيث توجد حزمة من الخدمات يمكن للأفراد وأصحاب المشاريع الصغيرة الاستفادة منها. فمن حق الأفراد الحصول على مستوى خدمات احترافي دقيق يضاهي مستوى الخدمات المقدمة للشركات والمؤسسات.
-
تشجيع الأفراد لأخذ زمام المبادرة لإطلاق كافة إمكاناتهم في مختلف المجالات بمنهجية منظمة والمساهمة في خلق فرص عمل إضافية أو أساسية بنظام مرن.
-
دعم اقتصاد المعرفة Knowledge Economy و اقتصاد المهارات Skills Economy واقتصاد العمل الحر Freelance Economy المرتكز على رأس المال الفكري والمهارات أكثر من عوامل الإنتاج التقليدية، حيث يتم التركيز في تقديم الخدمات والمنتجات على المعرفة والمهارة.
قيمي المهنية
يتم العمل وفق عدد من القيم التي يتم تضمينها في التواصل مع العملاء وفي الخدمات المقدمة:
-
التمكين: لا تقوم العلاقة بالعميل على تقديم الخدمة فحسب وإنما يتم إشراك المعنيين بالعمل ومشاركة المهارة والمعرفة لاستدامة أثرها بعد تسليم الخدمة.
-
المصداقية والإحترافية: يتم تقديم فقط ما هو ضمن حيز الإجادة وحسن الإعداد، كما أن العمل ممنهج ومنظم، حيث يتم محاكات الشركات الإحترافية الكبرى في تنظيمها.
-
التبسيط: النظام مطلب لكن الإكثار منه يضاعف العمل ويقيّد العميل، حيث يتم الحرص على أن يكون العمل ممنهج ومنظم في نفس الوقت بعيداً عن إثقال العميل بكثرة الخطوات التنظيمية منذ استقبال الطلب حتى تسليم الخدمة، كما يتم الاعتماد على تبسيط مخرجات الأعمال.
-
التفاني والجودة: لا يتم القبول بمستوى أعمال عادي شكلاً ومضموناً.
-
التخصيص: يتم تخصيص وقتاً كافياً لفهم احتياجات العمل ويتم تقديم الخدمات وفقاً لتلك الاحتياجات، كما ويتم فتح المجال للاستماع من العميل حتى بعد تسليم الخدمة.
-
الدقة: الشغف مفتاح للاهتمام بالتفاصيل، وعليه فإنه يتم مراعاة كافة التفاصيل لإبراز العمل بصورة نهائية مميزة.
-
المبادرة: تتم مساعدة العميل في صياغة احتياجاته والبحث عن مكامن الخلل، ولا يتم انتظار العميل لطلب الخدمة بل تتم المبادرة بالوصول إليه وعرض حزم الخدمات المناسبة.
-
المسؤولية المجتمعية: للأعمال التجارية دور في التأثير على المجتمعات وإضافة قيمة لها، بالتعاون مع الجهات المعنية سيتم تقديم حزمة من الفعاليات والمنتجات بشكل تدريجي من شأنها أن تثري المجتمع في جانب ما. كما يعتبر نموذج العمل المتبع مثالاً للعمل المستقل (العمل الحر) المحترف الذي من شأنه أن يشجع الكثير من أصحاب الطاقات والكفاءات بأن يتبنوا ذات النهج.